من نحن

Story About Our Firm

حول عين القانون

  • عين القانون إسم يعني ويهتم بأعمال المحاماة التي قصرها القانون فى الجمهورية المصرية على طائفة مهنية محددة، بموجب الدستور ونصوص قانون المحاماة الذي نص فى مواده على أن لا يجوز لغيرهم مباشرتها، وفق اشتراطات عدة منها ما يخص درجة القيد فى نقابة المحامين، وهو ما توفره مؤسستنا من خلال فريق ينضم تحت لواء درجات القيد المختلفة بدايةً من درجة الجدول العام و الإبتدائي مروراُ بدرجة الإستئناف إنتهاءً بدرجة النقض التي تمكن صاحبها من المثول أمام كافة المحاكم فى البلاد أخصها المحاكم العليا كالنقض والدستورية والإدارية العليا.
  • والعين فى اللغات كلها هي عضو الإبصار للكائنات الحية، ويستعمل هذا اللفظ فى اللغة العربية بمعنى قلب وجوهر وركيزة الأشياء، ويستخدم فى دلالته على العناية الكبيرة والإهتمام الشديد، سيما الحماية القانونية على وجهها الجنائي.
  • وقدر درجت كتب الشرائع السماوية فى استعماله بهذه الدلالات، وخاصة ً فى مقاصدها القانونية، فى الثواب والعقاب ومقامات التأثيم والتجريم، حيث جاءت التوراة فى العهد القديم من الكتاب المقدس بالعين بإعتبارها أعز ما يملك الإنسان من جوارحه، حيث قيل فى سفر الخروج (21: 23-25): {وإن حصلت أذية، تعطى نفساً بنفسٍ، وعيناً بعينٍ، وسناً بسنٍ}

وقيل أيضاً فى سفر تثنية (19-21): {لا تشفق عينيك، نفسٌ بنفسٍ، عينٌ بعينٍ، سنٌ بسنٍ}.

  • وتممت المسيحية هذا المعني فى الإنجيل من الكتاب المقدس بقولها فى سفر متى (18: 9): {إن أعثرتك عينك فأقلعها وألقها عنك، خير لك أن تدخل الحياة أعور، من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان}
  • وورد فى سفري متى (6: 22-23) ولوقا (11: 34-36): {سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة، فجسدك كله يكون نيراً، وإن كانت عينك شريرة، فجسدك كله يكون مظلماً}
  • ثم جاء القرآن، خاتم الكتب، وأورد هذا اللفظ مضاف إلى ذات الله الإلهية فى عدة مواضع، منها: {واصنع الفلك بأعيننا ووحينا}، {والقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني}، {واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا}.
  • وجاءت خاتمة الآيات ﴿ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ﴾ أي عين الحق والحقيقة.
  • والعين فى الحضارة المصرية القديمة تعد أشهر الرموز المستخدمة على الإطلاق، ولعل أكثرها ذيوعاً عين حورس التميمية، تلك العين التي تعني الحماية فى مصر القديمة بواسطة عين الصقر شاهين القوي، العين المقدسة التي تحمي وتصون الإنسان عدلاً وحقاً ورحمةً فى محياه ومماته.
  • ولأجل هذا كله لم يكن مستغرباً أن يتخذ نحات عصر النهضة (هانز جينج) العين المعصوبة رمزاً للعدالة فى تمثاله الخالد كواحدٍ من أكثر الرموز المعروفة فى النظام القانوني حول العالم بأسره.
  • ومن هنا يتضح أن لفظ (العين) إرتبط بقيم العدالة، وبرسالات الحق فى الشرائع السماوية وكذلك فى الحضارات الإنسانية الكبرى القديمة والحديثة.

وعليه، لم يكن إسم هذا الكيان مجرد مسمى لمؤسسة قانونية تباشر أعمال المحاماة فقط، وإنما بناء يستمد أصحابه روح رسالة المحاماة وجوهرها عبر تطورها فى الأديان والشرائع والحضارات القديمة، لتكون منطلقاً يضيف إلى الإنسانية قيماً على أسس وركائز استقرت عبر التاريخ البشري، تحمي الحقوق وتصونها، وترعى مصالح الناس وتزود عنها، دون النظر إلى نزعة جنس أو لون أو دين.

رؤيتنا

  • تنطلق رؤيتنا من ذات المنطلق الذي نص عليه القانون بإعتبار المحاماة شريكة السلطة القضائية فى تحقيق العدالة، ومن إعتبار الحق لكل إنسان فى العيش الكريم، ومن الحماية التي اسبغها المشرع على الإنسان وحركته صوناً للنفس والمال والعرض.

  • فنرى أنه لا سبيل إلى الحياة إلا بهذه الحماية، ولا طريق لحفظها بغير تلك الصيانة، فيستقيم حال الإنسان وشأنه، ويطمئن على نفسه وماله وعرضه، ويستوى قوام المجتمع بأسره أفراداً ومؤسسات.

من أجل ذلك وجب أن تكون رسالة المحاماة قوية هادرة، لا تخشى من ذي سلطان، و لا تقيم وزناً لبطش سلطة، أو نفوذ مؤسسة، طالما اصطفت جانب الحق ورسالته، كونه أعظم رسالات السماء إلى الأرض.

eyJtYXBfb3B0aW9ucyI6eyJjZW50ZXJfbGF0IjoiMzAuMDQ1NTkyMSIsImNlbnRlcl9sbmciOiIzMS4yNDA1MzMzIiwiem9vbSI6MTgsIm1hcF90eXBlX2lkIjoiUk9BRE1BUCIsImZpdF9ib3VuZHMiOmZhbHNlLCJkcmFnZ2FibGUiOnRydWUsInNjcm9sbF93aGVlbCI6dHJ1ZSwiZGlzcGxheV80NV9pbWFnZXJ5IjoiIiwibWFya2VyX2RlZmF1bHRfaWNvbiI6Imh0dHBzOlwvXC9leWVsYXdzLmNvbVwvd3AtY29udGVudFwvcGx1Z2luc1wvd3AtZ29vZ2xlLW1hcC1wbHVnaW5cL2Fzc2V0c1wvaW1hZ2VzXC9cL2RlZmF1bHRfbWFya2VyLnBuZyIsImluZm93aW5kb3dfc2V0dGluZyI6IjxkaXY+e21hcmtlcl90aXRsZX08XC9kaXY+XG48ZGl2PnttYXJrZXJfYWRkcmVzc308XC9kaXY+XG4iLCJpbmZvd2luZG93X2JvdW5jZV9hbmltYXRpb24iOiIiLCJpbmZvd2luZG93X2Ryb3BfYW5pbWF0aW9uIjpmYWxzZSwiY2xvc2VfaW5mb3dpbmRvd19vbl9tYXBfY2xpY2siOmZhbHNlLCJpbmZvd2luZG93X3NraW4iOnsibmFtZSI6ImJhc2ljIiwidHlwZSI6ImluZm93aW5kb3ciLCJzb3VyY2Vjb2RlIjoiPGRpdj57bWFya2VyX3RpdGxlfTxcL2Rpdj48ZGl2PnttYXJrZXJfYWRkcmVzc308XC9kaXY+In0sImRlZmF1bHRfaW5mb3dpbmRvd19vcGVuIjpmYWxzZSwiaW5mb3dpbmRvd19vcGVuX2V2ZW50IjoiY2xpY2siLCJmdWxsX3NjcmVlbl9jb250cm9sIjp0cnVlLCJzZWFyY2hfY29udHJvbCI6dHJ1ZSwiem9vbV9jb250cm9sIjpmYWxzZSwibWFwX3R5cGVfY29udHJvbCI6dHJ1ZSwic3RyZWV0X3ZpZXdfY29udHJvbCI6dHJ1ZSwiZnVsbF9zY3JlZW5fY29udHJvbF9wb3NpdGlvbiI6IlRPUF9MRUZUIiwic2VhcmNoX2NvbnRyb2xfcG9zaXRpb24iOiJUT1BfTEVGVCIsInpvb21fY29udHJvbF9wb3NpdGlvbiI6IlRPUF9MRUZUIiwibWFwX3R5cGVfY29udHJvbF9wb3NpdGlvbiI6IlRPUF9MRUZUIiwibWFwX3R5cGVfY29udHJvbF9zdHlsZSI6IkhPUklaT05UQUxfQkFSIiwic3RyZWV0X3ZpZXdfY29udHJvbF9wb3NpdGlvbiI6IlRPUF9MRUZUIiwibWFwX2NvbnRyb2wiOnRydWUsIm1hcF9jb250cm9sX3NldHRpbmdzIjpmYWxzZSwibWFwX3pvb21fYWZ0ZXJfc2VhcmNoIjo2LCJ3aWR0aCI6IjEwMCUiLCJoZWlnaHQiOiI0NTAifSwicGxhY2VzIjpbeyJpZCI6IjEiLCJ0aXRsZSI6Ilx1MDYyM1x1MDYyOFx1MDY0OFx1MDYyN1x1MDY0NFx1MDYzOVx1MDY0YVx1MDY0Nlx1MDY0YVx1MDY0NiBcdTA2NDRcdTA2NDRcdTA2NDVcdTA2MmRcdTA2MjdcdTA2NDVcdTA2MjdcdTA2NDciLCJhZGRyZXNzIjoiOCBIb2RhIFNoYWFyYXd5LCBCYWIgQWwgTG91cSwgQWJkZWVuLCBDYWlybyBHb3Zlcm5vcmF0ZSA0MjgwMTIzLCBFZ3lwdCIsInNvdXJjZSI6Im1hbnVhbCIsImNvbnRlbnQiOiJcdTA2MjNcdTA2MjhcdTA2NDhcdTA2MjdcdTA2NDRcdTA2MzlcdTA2NGFcdTA2NDZcdTA2NGFcdTA2NDYgXHUwNjQ0XHUwNjQ0XHUwNjQ1XHUwNjJkXHUwNjI3XHUwNjQ1XHUwNjI3XHUwNjQ3IiwibG9jYXRpb24iOnsiaWNvbiI6Imh0dHBzOlwvXC9leWVsYXdzLmNvbVwvd3AtY29udGVudFwvcGx1Z2luc1wvd3AtZ29vZ2xlLW1hcC1wbHVnaW5cL2Fzc2V0c1wvaW1hZ2VzXC9cL2RlZmF1bHRfbWFya2VyLnBuZyIsImxhdCI6IjMwLjA0NTU5MjEiLCJsbmciOiIzMS4yNDA1MzMzIiwiY2l0eSI6IkJhYiBBbCBMb3VxIiwic3RhdGUiOiJDYWlybyBHb3Zlcm5vcmF0ZSIsImNvdW50cnkiOiJFZ3lwdCIsIm9uY2xpY2tfYWN0aW9uIjoibWFya2VyIiwicmVkaXJlY3RfY3VzdG9tX2xpbmsiOiIiLCJtYXJrZXJfaW1hZ2UiOiIiLCJvcGVuX25ld190YWIiOiJ5ZXMiLCJwb3N0YWxfY29kZSI6IjQyODAxMjMiLCJkcmFnZ2FibGUiOmZhbHNlLCJpbmZvd2luZG93X2RlZmF1bHRfb3BlbiI6ZmFsc2UsImFuaW1hdGlvbiI6IkJPVU5DRSIsImluZm93aW5kb3dfZGlzYWJsZSI6dHJ1ZSwiem9vbSI6NSwiZXh0cmFfZmllbGRzIjoiIn0sImNhdGVnb3JpZXMiOlt7ImlkIjoiIiwibmFtZSI6IiIsInR5cGUiOiJjYXRlZ29yeSIsImV4dGVuc2lvbl9maWVsZHMiOltdLCJpY29uIjoiaHR0cHM6XC9cL2V5ZWxhd3MuY29tXC93cC1jb250ZW50XC9wbHVnaW5zXC93cC1nb29nbGUtbWFwLXBsdWdpblwvYXNzZXRzXC9pbWFnZXNcL1wvZGVmYXVsdF9tYXJrZXIucG5nIn1dLCJjdXN0b21fZmlsdGVycyI6IiJ9XSwic3R5bGVzIjoiIiwibGlzdGluZyI6IiIsIm1hcmtlcl9jbHVzdGVyIjoiIiwibWFwX3Byb3BlcnR5Ijp7Im1hcF9pZCI6IjEiLCJkZWJ1Z19tb2RlIjpmYWxzZX19

عملائنا

شركة ثروة بريدا بتروليم سيرفس

THARWA-BREDA Petroleum Service Company (TBPSCO) is an Egyptian joint venture company established in accordance with the Egyptian governmental laws for free zones systems.The core activities of this partnership include, but are not limited to local production, assembling, and sale of petroleum wellheads, valves and control units. We are the first production plant for this type of products in Egypt and the Middle East.

الشركة المصرية الصينية لتصنيع أجهزة الحفر

A dynamic joint venture that commenced its journey in 2007.
Our journey has been marked, by overcoming challenges, and strategic decisions.
In 2022, a contract was signed for the local manufacturing of SEVEN Drilling Rigs—in which 3 out of 7 were already completed in 2023.
Furthermore, a strategic plan is in place to enhance and upgrade the existing rigs with various Drilling contractors. EPHH’s move into local manufacturing not only strengthens its position in the Egyptian market but also marks a significant step towards self-reliance and excellence in the country’s industrial sector.

إم.بي.سي مصر (برنامج كلمة حق).

شركة ستار أويلن جاز

شركة خير الريف للصناعات الغذائية

شركة كونسلتر للإستشارات الغذائية والتدريب

Are you looking for someone to help?

Let us help you! Call Now : +201007140748

·   Mon – Fri 09:00-17:00